[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لاتنذم علي حب عشته حتي لو صارت ذكري تؤلمك
فإن كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ولم يبقي منها غير الاشواك
فلا تكسر ابدا الجسور مع من تحب فربما شاءت الاقدار لكما يوما لقاء يعيد
ويصل ماانقطع
فإذا كان العمر الجميل قد رحل فمن يدري ربما ينظرك عمر اجمل واذا قررت
يوما ان تترك حبيبا فلا تترك له جرحا فمن اعطانا قلبا لا يستحق ابدا ان تغرس
فيه سهما او تترك له لحظة الم تشفيه
واذا فرقت الايام بينكما فلا تتذكر لمن كنت تحبه غير احساس صادق ولا ثتحدت عنه إلا
بكل ماهو رائع ونبيل
فقد اعطاك قلبا واعطيته عمر
وليس هناك اغلي من القلب والعمر في حياة الانسان واذا جلست يوما وحيدا تحاول ان تجمع
حولك ظلال ايام جميلة عشتها مع من تحب
اترك بعيد كل مشاعر الالم والوحشة التي فرقت بينكما حاول ان تجمع في دفاتر اوراقك كل الكلمات
الجميلة التي سمعتها ممن تحب
وكل الكلمات الصادقة من الصور الجميلة لهذا الانسان الذي سكن قلبك يوما
ملامحه وبريق عينيه الحزين وابتسامة في لحظة صفاء ووحشة في لحظة ضيق
والامل الذي كبر بينكما يوما وترعرع حتي وان كل قد دبل مات
واذا سالوك يوما عن انسان احبيبته فلا تقل سرا كان بينكما
ولاتحاول ابدا تشويه الصورة الجميلة لهذا الانسان الذي احبيبته
اجعل من قلبك مخبأ سريا لكل اسراره وحكاياته
فالحب اخلاق قبل ان يكون مشاعر
واذا شاءت الاقدار واجتمع الشمل يوما
فلا تبدي بالعتاب والهجاء
وحاول ان تتذكر اخر لحظة حب بينكما لكي تصل الماضي بالحاضر
ولا تفتش عن اشياء مضيت لان الذي ضاع ضاع والحاضر اهم بكثير من الماضي
لحظة لقاء اجمل بكثير من ذكريات الوداع
واذا اجتمع الشمل مرة اخري
حاول ان تتجنب اخظاء الامس التي فرقت بينكما لان الانسان لا بد ان يستفيد من تجاربه
ولاتحاول ابدا ان تصفي حسابات
او تثأر من انسان اعطيته قلبك
والثأر ليس من اخلاق العشاق ومن الخطأ ان تعرض مشاعرك في الاسواق وان تكون فارسا بلا اخلاق
واذا كان ولا بد من الفراق
فلا تترك للصلح بابا لا مضيت فيه
واذا اكتشفت ان كل الابواب مغلقة وان الرجاء لا امل فيه وان من احبيبته
يوما قد اغلق مفاتيح قلبه والقاها في بحر النسيان
وهنا فقد اقول لك
ان كرامنك اهم بكثير من قلبك المجروح
حتي لو غطت دماؤه سماء هذا الكون الفسيح
فلن يفيد ان تنادي حبيبا لا يسمعك
وان تسكن بيتا لم يعد يعرفك احد فيه
وان تعيش علي ذكري انسان فرط فيك بلا سبب
في الحب لا تفرط فيمن يشتريك ولاتشتري من باعك
ولاتحزن عليه
لاتنذم علي حب عشته حتي لو صارت ذكري تؤلمك
فإن كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ولم يبقي منها غير الاشواك
فلا تكسر ابدا الجسور مع من تحب فربما شاءت الاقدار لكما يوما لقاء يعيد
ويصل ماانقطع
فإذا كان العمر الجميل قد رحل فمن يدري ربما ينظرك عمر اجمل واذا قررت
يوما ان تترك حبيبا فلا تترك له جرحا فمن اعطانا قلبا لا يستحق ابدا ان تغرس
فيه سهما او تترك له لحظة الم تشفيه
واذا فرقت الايام بينكما فلا تتذكر لمن كنت تحبه غير احساس صادق ولا ثتحدت عنه إلا
بكل ماهو رائع ونبيل
فقد اعطاك قلبا واعطيته عمر
وليس هناك اغلي من القلب والعمر في حياة الانسان واذا جلست يوما وحيدا تحاول ان تجمع
حولك ظلال ايام جميلة عشتها مع من تحب
اترك بعيد كل مشاعر الالم والوحشة التي فرقت بينكما حاول ان تجمع في دفاتر اوراقك كل الكلمات
الجميلة التي سمعتها ممن تحب
وكل الكلمات الصادقة من الصور الجميلة لهذا الانسان الذي سكن قلبك يوما
ملامحه وبريق عينيه الحزين وابتسامة في لحظة صفاء ووحشة في لحظة ضيق
والامل الذي كبر بينكما يوما وترعرع حتي وان كل قد دبل مات
واذا سالوك يوما عن انسان احبيبته فلا تقل سرا كان بينكما
ولاتحاول ابدا تشويه الصورة الجميلة لهذا الانسان الذي احبيبته
اجعل من قلبك مخبأ سريا لكل اسراره وحكاياته
فالحب اخلاق قبل ان يكون مشاعر
واذا شاءت الاقدار واجتمع الشمل يوما
فلا تبدي بالعتاب والهجاء
وحاول ان تتذكر اخر لحظة حب بينكما لكي تصل الماضي بالحاضر
ولا تفتش عن اشياء مضيت لان الذي ضاع ضاع والحاضر اهم بكثير من الماضي
لحظة لقاء اجمل بكثير من ذكريات الوداع
واذا اجتمع الشمل مرة اخري
حاول ان تتجنب اخظاء الامس التي فرقت بينكما لان الانسان لا بد ان يستفيد من تجاربه
ولاتحاول ابدا ان تصفي حسابات
او تثأر من انسان اعطيته قلبك
والثأر ليس من اخلاق العشاق ومن الخطأ ان تعرض مشاعرك في الاسواق وان تكون فارسا بلا اخلاق
واذا كان ولا بد من الفراق
فلا تترك للصلح بابا لا مضيت فيه
واذا اكتشفت ان كل الابواب مغلقة وان الرجاء لا امل فيه وان من احبيبته
يوما قد اغلق مفاتيح قلبه والقاها في بحر النسيان
وهنا فقد اقول لك
ان كرامنك اهم بكثير من قلبك المجروح
حتي لو غطت دماؤه سماء هذا الكون الفسيح
فلن يفيد ان تنادي حبيبا لا يسمعك
وان تسكن بيتا لم يعد يعرفك احد فيه
وان تعيش علي ذكري انسان فرط فيك بلا سبب
في الحب لا تفرط فيمن يشتريك ولاتشتري من باعك
ولاتحزن عليه