همسة حنين

لا تحزن N6mlt6rsgiig

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ..


بمنتداناهمسة حنين
للتسجيل اضغط هنا ..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

همسة حنين

لا تحزن N6mlt6rsgiig

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ..


بمنتداناهمسة حنين
للتسجيل اضغط هنا ..

همسة حنين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

M5znUpload


2 مشترك

    لا تحزن

    lion1moon
    lion1moon


    نقاط : 24
    الشعبية : 0
    تاريخ التسجيل : 14/05/2010

    لا تحزن Empty لا تحزن

    مُساهمة من طرف lion1moon الجمعة مايو 14, 2010 3:20 pm




    [b]بما انها اول مشاركة اقول للجميع لا لا لا للحزن





    بعض الحزن .. يصهرك يذيبك كالشموع يسكبك كالماءيشتتك كالأمواج...

    وبعض الحزن .. ينهيك يجففك كالأشجار يسقطك كالأوراق يذبلك كالورد...
    وبعض الحزن .. يهدك يفجرك كالجبال يبعثرك كالرمال يشتتك كالأمطار....
    وبعض الحزن .. يحرقك يشعلك كالأخشاب يتركك كالجمر يخلفك كالرماد....

    وبعض الحزن .. يعميك يطف...ئ مصابيحك يسرق نورك يعتمك كالليل...
    وبعض الحزن .. يرعبك يخيفك كالأشباح يلاحقك كالوحوش يهددك كالموت....
    وبعض الحزن .. يخنقك يقيم في صدرك يسرق هواءك يكتم أنفاسك...
    وبعض الحزن .. يحنيك كالأغصان يهشمك كالزجاج يهدك كالجدار...
    بعض الحزن .. يشتتك يدمر عقلك يضيع عناوينك يطمس ذاكرتك...
    وبعض الحزن.. يخدعك يزيف لك حقائق يمنحك السراب ويعلمك الوهم بلاحدود....
    وبعض الحزن .. يصادقك يتودد إليك يلتصق بك لا يفارقك للأبد...
    وبعض الحزن .. ينفعك يضيء لك العتمة ينقذك من أوهامك يريك حقيقةالأشياء...
    وبعض الحزن.. يغسلك يطهرك من أوهامك يطليك بالواقع يعيدبناءك..
    وبعض الحزن .. يلدك يخرجك من الحياة يمنحك فرصة أخرى وطريقًاجديدًا...
    وبعض الحزن . .يغيرك ينسفك يقلب موازينك يعيد حساباتك معنفسك..
    وبعض الحزن .. يسجنك يبعدك عن العالم يخفيك عن الحياة يبقيكـ وحيدًا...
    وبعض الحزن.. يقتلك يجمد إحساسك يوقف عجلة الزمان يفقدك شهيةالحياة...
    وبعض الحزن .. يعتقك من قيودك يمنحك حريتك ينهي استعمارهم لك...
    وبعض الحزن.. يرممك يقيمك يملأ صدوعك يعيد رسم خرائطك.
    وبعض الحزن .. مرآتك يواجهك في نفسك يكشف لك عيوبك يضع حقيقتك أمامك....
    وبعض الحزن.. بلا طعم ولا نكهة الحزن والقلق وأثارة على جسم الانسان

    يقول الدكتور أليكس كاريل الحائز على جائزة نوبل في الطب
    (إن رجال الأعمال الذين لايعرفون مجابهة القلق يموتون باكرا).
    فالحزن والقلق يؤديان إلى المرض وتلف الجسم والموت السريع..
    والحزن أيضا يسبب قرحة المعدة.
    يقول الدكتور جوزيف مونتاغيو
    (أنت لاتصاب بالقرحة بسبب ما تتناول من طعام بل بسبب مايأكلك)..!!
    ويقصد بما يأكلك الحزن والقلق.

    وطبقا لمجلة (لايف) تأتي القرحة في الدرجة العاشرة من الأمراض الفتاكة
    التي تودي بحياة العديد من الأشخاص.

    واليكم بعض آثار الحزن والقلق على جسم الإنسان :
    * أمراض القلب.
    * رفع ضغط الدم.
    * الروماتيزم.
    * قرحة المعدة.
    * الإصابة بالبرد.
    * تلف الغدة الدرقية.
    * مرض السكري.
    * التهاب المفاصل.
    * التأثير على توزيع الكالسيوم في الجسم
    وبالتالي تلف الأسنان.
    * الانهيار العصبي.
    * أما الخطر الكبير للحزن والقلق هو الانتحار
    اللهم اني اعوذ بك من الهم والحزن والغم

    تحياتي

    [/b]
    avatar
    فالح السعيد


    نقاط : 385
    الشعبية : 6
    تاريخ التسجيل : 23/04/2010

    لا تحزن Empty رد: لا تحزن

    مُساهمة من طرف فالح السعيد الجمعة مايو 14, 2010 4:18 pm

    موضوع مهم
    ويدفعنا للمتابعة
    وقد قال لنا بالأمس
    الداعية الشاعر
    عايض القرني
    من خلال مصنف كبير
    لا تحزن
    وقلت له في سري
    وأقول لك الآن يا أخي
    كيف لا أحزن وكل شيء يدعونا للحزن
    هل نحن نعيش في حياة مثالية
    حتى يبتعد عنا الحزن
    وهل نتحكم نحن بمشاعرنا
    حتى نغلق باب الحزن
    جميل موضوعك يا أخي وقوي
    وهذه المواضيع الجادة هي التي تثير الجدل بين مؤيد ومعارض
    فتعم الفائدة
    ويهمي الأدب
    أدب الحوار
    lion1moon
    lion1moon


    نقاط : 24
    الشعبية : 0
    تاريخ التسجيل : 14/05/2010

    لا تحزن Empty رد: لا تحزن

    مُساهمة من طرف lion1moon السبت مايو 15, 2010 9:26 am

    مشكور اخوي فالح على مرورك






    المقصود هو المبالغة في
    الحزن ونحن نعلم بان الحزن درجات تبداء من نظرة





    حزن يتبعها شفقة






    على موقف لا يعنيك ولكنه
    يحزنك نظريا






    أما أعلاه فالحزن الشديد
    المبالغ فيه ومن الأمثلة الكثير مثلا حزن يعقوب على





    يوسف عليهما السلام






    وحزن الخنساء على مقتل
    اخيها صخر الذي كانت تبكيه من الجاهلية حتى خلافة





    عمربن الخطاب رضي الله عنه







    وقالت فيه اشعار سطرها
    التاريخ ومواقف كثيره جدا






    نحن نقول لاتحزن لاتبالغ
    في ذلك فالحزن لن يغير في الواقع شيئ






    كن متفائل كن قريب من الله





    (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ
    مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ



    الأَمَوَالِ
    وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ 155



    الَّذِينَ
    إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَـــةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ



    رَاجِعونَ
    156 أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّـــــهِمْ



    وَرَحْمَةٌ
    وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ 157) سورة البقرة



    أخبر
    تعالى أنه لا بــد أن يبتــلي عباده بالمحـن ،



    ليتبين
    الصادق من الكاذب، والجازع من الصابر،



    وهـــذه
    سنــته تعــالى في عباده ؛ لأن السراء لو



    استمرت
    لأهل الإيمان ، ولم يحصل معها محنة ،



    لحصـــل
    الاختلاط (اختلاط الخير بالشر)الذي هو فساد ، وحكــــمة الله



    تقتضـي
    تمييز أهل الخير من أهل الشر.هذه فائدة



    المحـن
    ، لا إزالة ما مــــع المؤمنين من الإيمان،



    ولا
    ردهم عن دينهم ، فما كان الله ليضــيع إيمان



    المؤمنين
    ،فأخبر في هذه الآية أنه سيبتلي عباده



    (
    بِشَيْءٍ
    مِّنَ الْخَوفْ ) من الأعداء( وَالْجُوعِ )أي:



    بشيء
    يسير منهما لأنه لو ابتلاهم بالخوف كله،



    أو
    الجوع ، لهلكوا ، والمحن تمحــــص لا تهلك.



    (
    وَنَقْصٍ
    مِّنَ الأَمَوَالِ ) وهذا
    يشمل جميع النقص



    المعتري
    للأموال من جوائح سمــــاوية ، وغرق،



    وضياع
    وأخذ الظلمة للأموال من الملوك الظلمة،



    وقطاع
    الطريق وغيـــــر ذلك. ( وَالأنفُسِ
    ) أي :



    ذهاب
    الأحبـاب من الأولاد والأقارب والأصحـاب



    ومن
    أنواع الأمراض في بدن العبد ، أو بدن من



    يحبه،
    ( وَالثَّمَرَاتِ ) أي: الحبوب
    وثمار النخيل،



    والأشجار
    كلها والخضر ببـرد ، أو برد أو حرق



    أو
    آفة سماوية، من جراد ونحوه . فهذه
    الأمور،



    لا
    بد أن تقع لأن العليم الخبير أخبر بها، فوقعت



    كما
    أخبر، فــإذا وقعــت انقــسم الناس قسمين :



    جازعين
    وصــــابريـــن ، فالجازع ، حصـلت له



    المصيبتان
    ، فوات المحبوب ، وهو وجـــود هذه



    المصيـبة
    وفوات ما هو أعظم منها ، وهو الأجر



    بامتثــال
    أمــر الله بالصبــر ، ففــاز بالخســـارة



    والحرمان
    ، ونقص ما معه من الإيمان ، وفاته



    الصـبر
    والرضا والشكران ، وحصــل له السخط



    الدال
    علـى شدة النقصــــان . وأما من وفقه الله



    للصبر
    عنـد وجود هذه المصائب، فحبس نفسه



    عـــن
    التسخــط قولا وفعلا واحتسب أجرها عند



    الله
    ، وعلم أن ما يدركه من الأجر بصبره أعظم



    من
    المصيبة التــــي حصـــلت له ، بل المصيبة



    تكون
    نعمة في حقه لأنها صارت طريقا لحصول



    ما
    هو خير له وأنفع منها ، فقـد امتثل أمر الله،



    وفــاز
    بالــثواب ، فلهـــذا قـــال تعــالى ( وَبَشِّرِ



    الصَّابِرِينَ)
    أي:بشرهم بأنهم يوفون أجرهم بغير



    حسـاب
    . فالصابرين ، هم الذين فازوا بالبشارة



    العظيمة
    والمنحة الجسيمة، ثم وصفهم بقولـــه



    (
    الَّذِينَ
    إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ ) وهي كل ما يؤلم



    القلب
    أو البدن أو كليهما مما تقدم ذكره ( قَالُواْ



    إِنَّا
    لِلّهِ ) أي : مملوكون لله، مدبرون تحت أمره



    وتصريفه،
    فليس لنا من أنفسنا وأموالنا شيء



    فإذا
    ابتـــلانا بشيء منها ، فقد تصـــرف أرحم



    الراحمين
    بممـــاليكـه وأموالهم ، فلا اعتراض



    عليه،
    بل من كمال عبودية العبــــد علــمه بأن



    وقـوع
    البلية من المالك الحكـــيم الذي أرحـــم



    بعبده
    من نفسه فيوجب له ذلك الرضا عن الله



    والشكر
    له على تدبيره لما هو خير لعبده وإن



    لم
    يشعر بذلك ، ومع أننا مملــوكون لله ، فإنا



    إليه
    راجعــــون يــوم المعاد ، فمجاز كل عامل



    بعمله،
    فإن صبرنا واحتسبنا وجـــدنا أجــــرنا



    موفورا
    عنده ، وإن جزعنا وسخطنا ، لم يكن



    حظنا
    إلا السخط وفوات الأجر، فكون العبد لله



    وراجع
    إليه، من أقوى أسباب الصبر.



    ( أُولَـئِكَ
    ) الموصـــوفون بالصـــبر المذكـــور



    (
    عَلَيْهِمْ
    صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّـهِمْ ) أي: ثناء وتنويه



    بحالهم
    ( وَرَحْمَةٌ
    ) عظيمة
    ومن رحمته إياهم



    أن
    وفقهم للصبر الذي ينالون به كمال الأجر،



    (
    وَأُولَـئِكَ
    هُمُ الْمُهْتَدُونَ ) الذين عرفوا الحق،



    وهو
    في هذا الموضع ، علمــهم بأنهـــم لله ،



    وأنهـم
    إليه راجعــــون ، وعملوا به وهو هنا



    صبرهم
    لله . ودلت هذه الآية، على أن من لم



    يصبر
    فله ضد ما لهم فحصل له الذم من الله



    والعقــــوبة
    والضـــلال والخـــسار فما أعظم



    الفرق
    بين الفريقين وما أقل تعب الصابرين،



    وأعظم
    عناء الجازعين ، فقد اشتملت هاتان



    الآيتان
    علـى توطيـن النفوس على المصائب



    قبل
    وقوعها ، لتخـــف وتسهـــل إذا وقعت،



    وبيان
    ما تقابـل به إذا وقعـــت وهو الصبر،



    وبيان
    ما يعين على الصبر، وما للصابر من



    الأجر،
    ويعلم حال غير الصـــابر ، بضد حال



    الصابر
    . وأن هذا الابتلاء والامتحان ، سنة



    الله
    التي قد خلت ، ولن تجد لسنة الله تبديلا



    وبيان
    أنواع المصائب



    .

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت مايو 11, 2024 4:15 pm