[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
غضبت بون بونة كثيرا عندما وبختها والدتها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كانت قد اشترت علبة طلاء صغيرة بلون وردي و قامت وحدها بطلاء الحائط في غرفتها فلم تستطع , ثم حاولت تنظيف الحائط, و إزالة الطلاء عنه, فزادت الطين بلَّة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و بعد أن وبختها والدتها دخلت غرفتها لتبكي بمرارة و تتأسف على كرامتها المهدورة.
ثم قررت أن تغادر المنزل احتجاجا على ما لحق بها و أخبرت والدتها بأنها ستعيش في منزل خالتها التي تعاملها دائما بلطف و مودة, و قامت بإحضار الحقيبة الصغيرة التي كانت تحملها معها إلى الرحلات لتجمع بها أشياءها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وضعت منامتها, و حذاء المنزل المريح, و لم تنس فرشاة أسنانها.. و فرشاة شعرها.. و دفتر الذكريات.. و ألبوم الصور أيضا, و لم تتسع الحقيبة لألعابها المفضلة فتركتها لأنها قررت أن تكون كبيرة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حملت بون بونة الحقيبة و وضعتها قرب باب المنزل الخارجي, ثم طلبت من والدها أن يقلها إلى منزل خالتها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فعل هذا والدها و قام بتوصيل راما إلى منزل خالتها و هي صامته عابسة مستغربة قبوله للأمر بهذه السهولة.
ترى هل كان هذا درسا أرادت والدة بون بونة أن تعلمها إياه؟!
و ما هو سر قبول والدها لذهابها مع حقيبتها إلى منزل الخالة؟!
سنتابع ما حصل في القصة القادمة فكونوا هناك
غضبت بون بونة كثيرا عندما وبختها والدتها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كانت قد اشترت علبة طلاء صغيرة بلون وردي و قامت وحدها بطلاء الحائط في غرفتها فلم تستطع , ثم حاولت تنظيف الحائط, و إزالة الطلاء عنه, فزادت الطين بلَّة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و بعد أن وبختها والدتها دخلت غرفتها لتبكي بمرارة و تتأسف على كرامتها المهدورة.
ثم قررت أن تغادر المنزل احتجاجا على ما لحق بها و أخبرت والدتها بأنها ستعيش في منزل خالتها التي تعاملها دائما بلطف و مودة, و قامت بإحضار الحقيبة الصغيرة التي كانت تحملها معها إلى الرحلات لتجمع بها أشياءها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وضعت منامتها, و حذاء المنزل المريح, و لم تنس فرشاة أسنانها.. و فرشاة شعرها.. و دفتر الذكريات.. و ألبوم الصور أيضا, و لم تتسع الحقيبة لألعابها المفضلة فتركتها لأنها قررت أن تكون كبيرة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حملت بون بونة الحقيبة و وضعتها قرب باب المنزل الخارجي, ثم طلبت من والدها أن يقلها إلى منزل خالتها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فعل هذا والدها و قام بتوصيل راما إلى منزل خالتها و هي صامته عابسة مستغربة قبوله للأمر بهذه السهولة.
ترى هل كان هذا درسا أرادت والدة بون بونة أن تعلمها إياه؟!
و ما هو سر قبول والدها لذهابها مع حقيبتها إلى منزل الخالة؟!
سنتابع ما حصل في القصة القادمة فكونوا هناك