بسم الله الرحمن الرحيم
هذا بالتحديد ما يصيبكم عند الممارسة الجنسية.. وداعا للإكتئاب ومرحبا بالمتعة
* الجسم يفرز البرولاكتين بعد النشوة والذي يؤدي للشعور بالشبع الجنسي، على الأقل لفترة بسيطة
* ذكرى المتعة وهرمون الدوبامين سيقودونكم قريباً للرغبة بإعادة الكرة وممارسة الجنس من جديد
هل تعلمون ماذا يحصل عند الممارسة الجنسية؟ إن نسبة هرمون الأوسيتوسين (هرمون المتعة) ترتفع بشكل كبير، ويساعدكم هرموني الدوبامين والسيروتونين للوصول للأورغازم.
وهنا (أي بعد الأورغازم) فإنكم تشعرون بالارتخاء بشكل تام وبالرضى الكامل، ويقوم الجسم ههنا بإفراز الأندورفينات، مضادات حقيقية للاكتئاب، وقريبة في تركيبتها من المورفين، وتقوم هذه الهرمونات أيضاً بزيادة إفراز الدوبامين وتقلل من إفراز اللوليبيرين.
بعض المختصين يعتقدون أيضاً بأن الجسم يفرز البرولاكتين بعد النشوة والذي يؤدي للشعور بالشبع الجنسي، على الأقل لفترة بسيطة، إذ أن ذكرى المتعة وهرمون الدوبامين سيقودونكم قريباً للرغبة بإعادة الكرة وممارسة الجنس من جديد ...
هذا حول الفعل بحد ذاته، أما بالنسبة للزمن، فعادة وبعد بضعة سنوات من الحب الشغوف، فإن الجسم يتعود على إفرازات الـ(PEA). الأوسيتوسين والأندورفينات تصبح الأهم، وهيجان العلاقة في بدايتها تُستبدل تدريجياً بمشاعر التعلق، الحنان والطمأنينة. هذا إن لم يقم أحد الشخصين بالمضي بحثاً عن المشاعر القوية التي تسببها مادة الـ PEA مع شخص آخر.
* الجسم يفرز البرولاكتين بعد النشوة والذي يؤدي للشعور بالشبع الجنسي، على الأقل لفترة بسيطة
* ذكرى المتعة وهرمون الدوبامين سيقودونكم قريباً للرغبة بإعادة الكرة وممارسة الجنس من جديد
هل تعلمون ماذا يحصل عند الممارسة الجنسية؟ إن نسبة هرمون الأوسيتوسين (هرمون المتعة) ترتفع بشكل كبير، ويساعدكم هرموني الدوبامين والسيروتونين للوصول للأورغازم.
وهنا (أي بعد الأورغازم) فإنكم تشعرون بالارتخاء بشكل تام وبالرضى الكامل، ويقوم الجسم ههنا بإفراز الأندورفينات، مضادات حقيقية للاكتئاب، وقريبة في تركيبتها من المورفين، وتقوم هذه الهرمونات أيضاً بزيادة إفراز الدوبامين وتقلل من إفراز اللوليبيرين.
بعض المختصين يعتقدون أيضاً بأن الجسم يفرز البرولاكتين بعد النشوة والذي يؤدي للشعور بالشبع الجنسي، على الأقل لفترة بسيطة، إذ أن ذكرى المتعة وهرمون الدوبامين سيقودونكم قريباً للرغبة بإعادة الكرة وممارسة الجنس من جديد ...
هذا حول الفعل بحد ذاته، أما بالنسبة للزمن، فعادة وبعد بضعة سنوات من الحب الشغوف، فإن الجسم يتعود على إفرازات الـ(PEA). الأوسيتوسين والأندورفينات تصبح الأهم، وهيجان العلاقة في بدايتها تُستبدل تدريجياً بمشاعر التعلق، الحنان والطمأنينة. هذا إن لم يقم أحد الشخصين بالمضي بحثاً عن المشاعر القوية التي تسببها مادة الـ PEA مع شخص آخر.