بسم الله الرحمن الرحيم
هل تتذكر آخر مرة كانت زوجتك راضية عن علاقتكما؟ ومتى رمقتك بإشمئزاز؟
* الزوج قد لا يعلم أو لا يريد أن يعلم أن أداء الزوجة في المعاشرة الزوجية يعتمد على العواطف والأحاسيس بنسبة 80%
عزيزي الزوج.. هل تتذكر آخر مرة كانت زوجتك راضية عن علاقتكما؟ هل تتذكر آخرة نظرة رضا؟ أم كل نظراتها كانت توحي لك بالاشمئزاز؟ إذا كانت إجابتك عن السؤال الأخير بنعم، قبل أن تنعت زوجتك بالبرود إلقِ باللوم على نفسك، لأنك لم تشبع احتياجاتها وتصرفت معها بأنانية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
صورة توضيحية
أسباب عدم رضا الزوجة عن العلاقة الحميمة، على الشكل التالي:
* إهانة الزوج باستمرار لزوجته، وتجريحها أمام الناس.
* معاملة الزوج لزوجته بقسوة وخشونة.
* أنانية الزوج واهتمامه بإشباع نفسه فقط بدون الاهتمام بزوجته.
* استخدام العنف أثناء ممارسة العلاقة الزوجية.
* سرعة وصول الزوج إلى مرحلة الإشباع، وتكرار ذلك يؤدي إلى إصابة المرأة بالبرود الجنسي.
النتيجة الطبيعية
ويؤكد التقرير أن النتيجة الطبيعية للأسباب السالفة الذكر هو اشمئزاز المرأة من هذه العلاقة، فترفضها وتتهرّب منها. ومن هنا، تبدأ المشاكل الزوجية, وذلك لأن الزوج قد لا يعلم أو لا يريد أن يعلم أن أداء الزوجة في المعاشرة الزوجية يعتمد على العواطف والأحاسيس بنسبة 80%, في حين تنعكس هذه النسبة عند الزوج فتصبح 80% للأداء, و20% للأحاسيس والعاطفة " .
* الزوج قد لا يعلم أو لا يريد أن يعلم أن أداء الزوجة في المعاشرة الزوجية يعتمد على العواطف والأحاسيس بنسبة 80%
عزيزي الزوج.. هل تتذكر آخر مرة كانت زوجتك راضية عن علاقتكما؟ هل تتذكر آخرة نظرة رضا؟ أم كل نظراتها كانت توحي لك بالاشمئزاز؟ إذا كانت إجابتك عن السؤال الأخير بنعم، قبل أن تنعت زوجتك بالبرود إلقِ باللوم على نفسك، لأنك لم تشبع احتياجاتها وتصرفت معها بأنانية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
صورة توضيحية
أسباب عدم رضا الزوجة عن العلاقة الحميمة، على الشكل التالي:
* إهانة الزوج باستمرار لزوجته، وتجريحها أمام الناس.
* معاملة الزوج لزوجته بقسوة وخشونة.
* أنانية الزوج واهتمامه بإشباع نفسه فقط بدون الاهتمام بزوجته.
* استخدام العنف أثناء ممارسة العلاقة الزوجية.
* سرعة وصول الزوج إلى مرحلة الإشباع، وتكرار ذلك يؤدي إلى إصابة المرأة بالبرود الجنسي.
النتيجة الطبيعية
ويؤكد التقرير أن النتيجة الطبيعية للأسباب السالفة الذكر هو اشمئزاز المرأة من هذه العلاقة، فترفضها وتتهرّب منها. ومن هنا، تبدأ المشاكل الزوجية, وذلك لأن الزوج قد لا يعلم أو لا يريد أن يعلم أن أداء الزوجة في المعاشرة الزوجية يعتمد على العواطف والأحاسيس بنسبة 80%, في حين تنعكس هذه النسبة عند الزوج فتصبح 80% للأداء, و20% للأحاسيس والعاطفة " .